هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سعد أحمد سلامة يكتب: ما يُرجَّح أن ينتجه هذا الاجتماع لا يتجاوز حدود البيان السياسي وتكرار التوصيات المعروفة، دون معالجة للأسباب البنيوية التي كرّست منطق السوق السياسي، ما يؤكد أن الخروج من الأزمة لن يكون ممكنا ما لم يُعد التفكير في أدوات المقاربة ذاتها، من خلال إعادة تعريف الأهداف ووسائل الوصول إليها، في ضوء ما أثبته الواقع من أن تدوير الأدوات القديمة لا ينتج سوى إعادة إنتاج الفشل ذاته
كما هو متوقع، أثارت رسالة القائم بأعمال مرشد الإخوان المسلمين، الدكتور صلاح عبد الحق، ردود فعل غاضبة من قبل شخصيات ومجموعات إسلامية وإخوانية. دفعت بعضها للتبرؤ من الإخوان، واتهامها بمبايعة المرشد الإيراني، والتنكر لآلام الشعوب العربية في سورية والعراق واليمن، والغفلة عن التهديد الذي يمثله المشروع الإيراني والذي لا يختلف من وجهة نظر هؤلاء عن التهديد الذي يمثله المشروع الإسرائيلي الصهيوني.
باسمي وباسم جماعة الإخوان المسلمين أود التأكيد على دعمنا الكامل للجمهورية الإسلامية في إيران في مواجهة العدوان الإسرائيلي الغاشم، كما أتقدم بخالص العزاء في كافة الشهداء من القادة والعلماء والمواطنين الإيرانيين الأبرياء.
علي إبراهيم يكتب: أمام حالة التصعيد الحالي، والانشغالات الإقليمية، تعمل أذرع الاحتلال على الاستفراد بالمدينة المحتلة، وتسعى إلى فرض المزيد من الوقائع على المسجد، وهو ما يطرح سؤالا مباشرا عن المدى الذي سيصله الصلف الإسرائيلي في عدوانه على الأقصى، وعدم وجود أي رد فعلي على هذه القرارات المجحفة
علاء خليل يكتب: إنها ليست حربا تقليدية، بل مشروع استراتيجي شامل، تدور رحاه من طهران إلى غزة، مرورا ببيروت وبغداد وصنعاء. وفي قلب هذا المشروع، تسعى واشنطن وتل أبيب، بتنسيق مع عواصم أوروبية وعربية، إلى إعادة ضبط الإيقاع السياسي والعسكري في المنطقة، تحت عنوان جذّاب لكنه مُضلّل: "الاستقرار"
ألطاف موتي يكتب: كيف تقوم هاتان القوتان ببناء أنظمتهما البيئية للذكاء الاصطناعي؟ وكيف سيؤدي التنافس العالمي على الموارد والتفوق التكنولوجي إلى إعادة رسم خريطة القوة العالمية؟
عبد السلام فايز يكتب: إذا ما أردنا فهم المشهد الإقليمي حاليا، فلا بد من تحقيق أمرين اثنين قبل تبنّي كلمة واحدة، الأمر الأول هو التجرد من كامل المشاعر تجاه كُلٍّ من إيران والاحتلال الإسرائيلي، أما الأمر الثاني فهو الاعتراف بقوة العدو وخسائر الصديق، أيّا كان رأينا الشخصي
علي شيخون يكتب: في ظل سعي مصر الطموح للانضمام إلى مصاف العشرة الكبار اقتصاديا بحلول 2040، تصبح الحاجة ملحة لاستكشاف كيف يمكن للفلسفة الاقتصادية الإسلامية أن تكون المحرك الأساسي لهذا التحول النوعي
أشرف دوابه يكتب: حلقة في سلسلة ترقيع الديون الخبيثة التي تدمر اقتصاد البلاد وتحول دون تحقيق أي تنمية وتظلم الجيل الحالي والأجيال القادمة، ومن الناحية الشرعية فإن هذه الصورة من الصكوك تحاكي الممارسات المتبعة في إصدار السندات الربوية، من ضمان رأس المال، كما تحرم حملة الصكوك من ملكيتهم لأصولهم ومن ثم بيعها ونيل حقوقهم منها في حالة التعثر أو الإفلاس لأنهم لا يملكونها قانونيا
حمزة زوبع يكتب: لا أعتقد أنه بمقدور لا أمريكا ولا دولة الكيان تغيير النظام على الأقل في هذه المرحلة من الحرب، وأن أمريكا والكيان يمارسان ضغوطا هائلة على إيران لوقف ضرباتها المؤثرة على المدن والمنشآت الحيوية في دولة الكيان