هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عبد الحليم يكتب: لماذا في وقتنا الحالي لا نفكر في إعادة تأسيس تنظيمات سياسية أخرى، نعمل من خلالها لتحقيق مفاهيم الحرية والتحرر، ونتعلم مِن أخطاء مَن سبقونا؟ ولماذا صِرنا نكتفي بقراءة الماضي وسرده في برامج البودكاست وكتابة المقالات دون أن نمارس السياسة في حاضرنا؟
بلال اللقيس يكتب: قد تستمر المعركة أياما إضافية أو ربّما أسابيع، وهذا يتوّقف على إعادة أمريكا تصحيح قراءتها للواقع واستلحاق مسار الأحداث الذي يتدهور سريعا واجتناب الخفّة التي صارت أشبه بمتلازمة لسياساتها، فمسار الحرب لا يخلو من تهديد كبير لمستقبل أمريكا ومكانتها، ويمكنها التدارك قبل فوات الأوان ولو على حساب نتنياهو وحكومته المتطرفة
جمال حشمت يكتب: أنا مصري أحب مصر وأحب لشعبها الخير، وهكذا كان سعينا وبذْلنا طوال أكثر من خمسين عاما، لذا عندما نجد ما يشين مصر نحزن كما هو الحال فيما يحدث منذ الانقلاب العسكري في حكم مصر
ناجي عبد الرحيم يكتب: إنها اللحظة التي تتفكك فيها أمريكا من داخلها، بانقلاب سكاني، وباشتعال الفروقات بين الأعراق، والطبقات، وصراعات الهويات، والطوائف
مصطفى خضري يكتب: لصمود مصر أمام التحديات المستقبلية، من الهجمات السيبرانية المعقدة إلى الضغوط الاقتصادية الذكية والحملات الإعلامية الممنهجة التي تستهدف العقول والإدراك، لا بد من تبني نظام هجين حقيقي. هذا يتطلب تحويل نقاط القوة التقليدية إلى مراكز ثقل متكاملة ومرنة، مع إرادة سياسية حقيقية تتجاوز العوائق الحالية والتوجهات التي تُفكك لا تُبنى، وتستعد لمستقبل صراعات الجيل الخامس
قطب العربي يكتب: تغير الموقف الرسمي المصري من السماح لقوافل التضامن إلى الرفض وحتى الاعتداء على المتضامنين؛ فهو جزء من عقلية نظام عسكري يخشى أي تحرك شعبي حتى لو لم يكن مصريا، وحتى لو لم يكن متعلقا بقضية مصرية.. هو نظام يخشى على نفسه أكثر من خشيته على الأمن القومي كما يزعم، وهو نظام لا يريد استفزاز الصهاينة حتى لو استفزوه ألف مرة، ولذا لا يتوقع أن يسمح لأي تضامن إلا ما يرتبه هو بنفسه عبر أجهزته الأمنية، وأحزابه الكرتونية
مصطفى المانع يكتب: الصراع الإيراني-الإسرائيلي لا يدور فقط في سماء طهران وتل أبيب، بل تمتد تداعياته إلى جيوب المستهلكين، وخزائن الدول، ومؤشرات الأسواق في طوكيو ونيويورك وطرابلس.
هنالك ما منه بد أن يقال عن أهلنا في فلسطين، إنه لا يمكننا الخروج من الوضع الفلسطيني المعاصر بالأدوات نفسها التي تشكل منها والتي فقدت قدرتها على العطاء، السلطة الفلسطينية الحالية ابنة حقبة اليسار والقومية والتحرر من الاستعمار، وخضعت لعوامل التغير بناء على تغير تلك الظروف، ولا تزال تتغير بهذا النمط حتى تزول. ليستا، الفيتنام وجنوب إفريقيا، بأحسن قدوة نتأسى بها، لقد مرت أسود بأولى القبلتين وحققت فيها الانتصار، ومشروع صلاح الدين ليس جبهة جمّع لها شخصيات وجمعيات، إنها عقيدة ساق لها الأمة جمعاء فطرد بها الصليبيين.
إن الميزان أنزله الله مع الكتاب ليقوم الناس بالقسط، وأنه يقوم على الحق المطلق، والعدل المجرد من الأهواء بأن نقول للمحسن: أحسنت ،وللمسيى: أسأت، و(فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره).