هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المتظاهرون رفعوا لافتات من قبيل "الصهيونية خطر على العالم" و"يجب طرد السفير الإسرائيلي من إيطاليا"
قالت الكتيبة في بيان إن "سرية جبع" التابعة لها، تصدت لاقتحام قوات الاحتلال، واستهدفت آلياته بعدد من العبوات الناسفة.
يتجدد التوتر على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية مع تصعيد جيش الاحتلال عملياته الجوية في الجنوب، في خرق واضح لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم مع "حزب الله" أواخر عام 2024، ما يعيد شبح الحرب إلى المنطقة.
عشية انعقاد الدورة الخامسة والثلاثين للمؤتمر القومي العربي في بيروت، أكد الأمين العام السابق للمؤتمر والمفكر القومي معن بشور في تصريحات خاصة لـ"عربي21" أن فلسطين ستظل الهاجس والمحرك المركزي للمشروع القومي العربي، مشدداً على أن نشأة المؤتمر جاءت من رحم انتفاضة الحجارة عام 1987 ومن الوعي العميق بضرورة بناء إطار عربي جامع يواجه المشروع الصهيوني – الاستعماري ويعيد الاعتبار لفكرة الوحدة والنهوض العربي. واستعاد بشور في حديثه المراحل التأسيسية للمؤتمر وأدواره الفكرية والنضالية، وصولاً إلى حضوره الراهن في دعم المقاومة وفلسطين، وسط تأكيده أن الدورة المقبلة تمثل استمراراً لمسيرة فكرية وسياسية ترى في فلسطين بوابة نهضة الأمة ووحدتها.
يتواصل الاحتلال الإسرائيلي موجة التحريض ضد مصر على خلفية ما تصفه تل أبيب بتدهور الوضع الأمني على الحدود الجنوبية، في ظل تصاعد مزاعم تهريب الأسلحة والطائرات المسيّرة، وتحول المنطقة الحدودية إلى بؤرة توتر متشابكة تتداخل فيها الملفات الأمنية والعسكرية.
منذ وقف إطلاق النار في الحادي عشر من تشرين أول/ أكتوبر الجاري، استشهد 93 فلسطينيا، وأصيب 324 آخرين، فيما انتشلت جثامين 464 شهيدا.
اتهم المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان سلطات الاحتلال الإسرائيلي بمواصلة تنفيذ سياسةٍ منهجيةٍ تهدف إلى طمس الأدلة المادية على جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة، عبر منع دخول الصحافيين الدوليين ولجان التحقيق المستقلة إلى القطاع، مؤكّدًا أن هذا المنع، الذي يحظى بغطاءٍ قضائيٍّ ومؤسّساتي داخل إسرائيل، يشكّل جزءًا من استراتيجية متكاملة لإخفاء الحقيقة وإعاقة المساءلة الدولية عن الجرائم المرتكبة بحق المدنيين الفلسطينيين خلال العدوان المستمر منذ عامين.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يفرض سيطرته على مناطق داخل قطاع غزة، تفوق بشكل ملموس ما تم الاتفاق عليه ضمن المرحلة الأولى.
في ظل تصاعد الاعتداءات الاستيطانية في الضفة الغربية، تتواصل المخططات الإسرائيلية للسيطرة على أراضٍ فلسطينية حيوية، لا سيما في الأغوار ومحيط مدينة القدس. ووفق تقارير رسمية وأهلية، تنفذ سلطات الاحتلال عمليات استيلاء واسعة النطاق على الأراضي الزراعية، بالتزامن مع توسع البؤر الاستيطانية وفرض قيود صارمة على وصول المزارعين إلى أراضيهم، خاصة خلال موسم قطف الزيتون.
يكشف تقرير تسفي برئيل في صحيفة "هآرتس" عن تفاصيل الخطة الأمريكية، ويفصل بين التحديات المتعلقة بالقوة الدولية المخطط لها، والعقبات أمام تنفيذها، خاصة فيما يتعلق بدور الاحتلال الإسرائيلي وحماس والدول العربية الشريكة. كما يشير إلى السيناريوهات المحتملة لانقسام غزة، ويستعرض الدروس المستفادة من تجارب أفغانستان والعراق، فضلاً عن الصراع المستمر بين القوى الإقليمية على النفوذ في القطاع.
قال وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين إن اتفاقًا مع السعودية يشمل التطبيع مطروح على الطاولة، ويتضمن إنشاء ممر طاقة من السعودية إلى "إسرائيل" لتجاوز المسارات عبر إيران وقناة السويس، ما سيسهم بخفض الأسعار العالمية وتعزيز التعاون الإقليمي.
المومني قال إن الشعب الفلسطيني يستحق أن يقرر مصيره بنفسه، مؤكدا أن التهجير والمساس بالمقدسات في القدس خط أحمر لا يمكن تجاوزه
غزة اليوم ليست مجرد أرض، بل شهادة على حجم الكارثة الإنسانية التي يمكن أن تنجم عن الحرب. بين الأنقاض والملاجئ المؤقتة، يقف السكان عاجزين أمام فداحة الخسائر التي لا تقتصر على من سقطوا تحت القصف المباشر، بل تشمل أولئك الذين ماتوا جوعا أو مرضا بسبب تدمير البنية التحتية وقيود المساعدات الإنسانية.
أظهر استطلاع لصحيفة "معاريف" تراجع ائتلاف نتنياهو إلى 50 مقعدًا مقابل 59 للمعارضة (دون العرب)، مع تعزيز الأحزاب العربية تمثيلها إلى 12 مقعدًا، وفشل أحزاب صغيرة في تجاوز نسبة الحسم. وأيد 64% من الإسرائيليين تشكيل لجنة تحقيق رسمية في أحداث 7 أكتوبر، بينهم عدد ملحوظ من ناخبي الائتلاف.
مسؤولون أمريكيون اعتبروا أن الطلعات الجوية الأمريكية فوق غزة جاءت بسبب غياب الثقة مع الطرف الإسرائيلي
بينما تواصل القاهرة لعب دور الوسيط المحوري في الملف الفلسطيني، يسلط تقرير إسرائيلي جديد الضوء على ما يصفه بـ"الوجه الآخر" للسياسة المصرية تجاه غزة، معتبرا أن مصر لا تكتفي بدور الوساطة فحسب، بل تمارس ما يشبه اللعبة المزدوجة بين الحفاظ على اتفاق السلام مع تل أبيب، وضمان بقاء حركة "حماس" في القطاع.