كتاب عربي 21 - عربي21

كتاب عربي 21

من طوفان الأقصى إلى الأسد الصاعد: دروس وعبر في مواجهة المشروع الصهيوني

قاسم قصير يكتب: مواجهة المشروع الصهيوني- الأمريكي ستدخل مرحل جديدة بعد كل هذه التطورات المتسارعة منذ معركة طوفان الأقصى إلى اليوم، وهذا يتطلب إجراء مراجعة شاملة لكل ما جرى، ووضع استراتيجية مشتركة لقوى المقاومة في كل المنطقة؛ لأنه لا يمكن لجبهة واحدة حسم الصراع، ونحتاج لمشروع موحد ومتكامل على كافة الأصعدة

25-Jun-25 02:04 PM

الوضع بعد وقف الحرب على إيران

منير شفيق يكتب: ما أُريدَ من الحرب كان فرض الاستسلام على إيران، وبما يتعدّى تدمير المنشآت النووية. ومن ثم عودة نتنياهو لمأزقه في غزة، يتوجب اعتبار نتيجة الحرب على غير ما يشتهي.ىوهنا يكون الوضع في غزة قد أصبح أفضل، لفرض وقف إطلاق النار، من مرحلة اندلاع الحرب، وذلك بفشل كل ما توخاه ترامب ونتنياهو من الحرب ضدّ إيران

25-Jun-25 12:19 PM

هل يعود كليتشدار أوغلو إلى رئاسة حزب الشعب الجمهوري؟

إسماعيل ياشا يكتب: إلغاء نتائج المؤتمر العام الـ38 لحزب الشعب الجمهوري من قبل المحكمة سيفتح الباب أمام عودة كليتشدار أوغلو إلى رئاسة الحزب. كما أن هناك احتمالا آخر وهو تعيين وصي على الحزب من قبل القضاء ليرأسه حتى يُنتخب رئيس جديد. وبالتالي، يطرح هذا السؤال نفسه: "هل سيقبل كليتشدار أوغلو العودة إلى رئاسة حزب الشعب الجمهوري في حال صدر قرار المحكمة بهذا الاتجاه؟"،

25-Jun-25 11:13 AM

"نخبة الضد" وأزمة النخبة

سيف الدين عبد الفتاح يكتب: هل لدينا نخب حقيقية تمارس مهامها وأدوارها حريصة عليها، أم أنها فيما اتفق على تسميتها بالنخب لا تزال تتعلق بالأزمات والأزمة وما فتئت تعاني من أمراض مزمنة، تجعلها وجودا ودورا محل هذا الشك؟ ولعل ما كشفت عنه الثورات العربية بعد مرور أكثر من عقد عليها كانت مختبرا حقيقيا لما أُسمي بالنخب العربية، وعكست تلك التكوينات بحق أن تقوم بضد أدوارها الحقيقية، وزيفت وظيفتها حتى أنها تستحق مفهوم "نخبة الضد"

24-Jun-25 11:38 PM

سؤال المنتصر والمهزوم في الحرب السريعة بين إيران و"الكيان"

لا يمكن الإجابة على السؤال سوى بالعودة إلى الأهداف التي أعلنها من أطلق الحرب، وتاليا من تبنّاه وقدّم له الدعم الكامل.

24-Jun-25 01:50 PM

من غزة إلى نطنز.. جابوتنسكي يصوغ العالم وترامب يوقع باسمه!

ساري عرابي يكتب: من المحتمل أن يكون ترامب قد تعلّم من نتنياهو حكاية السلام الذي لا تأتي به إلا القوّة، ثمّ هو في غنى بعد ذلك أن يسأل عن السلام المفروض، أي سياسات الإخضاع والهيمنة، إن كان أخلاقيّا أم لا، لأنّ أمريكا، أصلا، لا تفكر في أخلاقيات الهيمنة والأخضاع، لأنّ ذلك جزء من تكوينها الماهوي الذي لا فكاك لها عنه، فكيف إن كان على رأسها رجل مثل ترامب، يقول الإسرائليون عنه إنه يتفوق على نتنياهو بلادة ونرجسية؟!

24-Jun-25 10:26 AM

الرد الإيراني.. طهران إلى أين؟

سليم عزوز يكتب: لأن الحروب بأهدافها، فبدون الرد الموجه للمصالح الأمريكية في المنطقة، فإن إسرائيل لم تنتصر في المعركتين؛ سواء على مستوى غزة، لأنها برغم كل الإجرام الذي ترتكبه لم تحقق غايتها بإبعاد حماس أو القضاء عليها، وعلى مستوى إيران فلم تكسرها، ولم تسقط نظامها، وأثبتت أنها لا تستطيع الانتصار بعيدا عن الحماية الأمريكية، في حين أن إيران لم يساندها أحد!

23-Jun-25 01:30 PM

مع إيران أم ضدها؟

صلاح الدين الجورشي يكتب: ضرب إيران في عدوان ثنائي أمريكي إسرائيلي، وبأخطر طائرة صنعت في التاريخ العسكري وسميت بـ"يوم القيامة"، وبقطع النظر عن حجم الخسائر، فإن ذلك من شأنه أن يخلق وضعا إقليميا شديد الخطورة، حتى لو صحت الروايات التي تحدثت عن أن ما حصل تم بطريقة لم تؤد إلى القضاء على المشروع النووي الإيراني، ولم تهدف إلى تغيير النظام السياسي

23-Jun-25 10:10 AM

الانقسام في الموقف من إيران في حربها مع إسرائيل

ممدوح الولي يكتب: أصبح من الواضح أن القضية ليست النووي الإيراني أو المقاومة في غزة، فالقضية الرئيسة هي السعي للهيمنة الإسرائيلية على المنطقة كوكيل عن الدول الغربية

22-Jun-25 11:32 PM

إرهاب دولة الاستثناء والإبادة

حسن أبو هنيّة يكتب: الاختيار غير المُقيّد قد يُصوّر اليهود على أنهم شعبٌ مُسيطر، وأن العلاقة الوحيدة الممكنة بين غير اليهود وبينهم هي "قبول السيادة والهيمنة اليهودية، سواء كانت سياسية أو دينية بحتة". وقد يؤدي ذلك إلى "برنامج عملي للهيمنة القسرية"، كما هو الحال في الصهيونية، ولذلك فإن "إله التفضيل خطير". ويجادل البعض بأن الإيمان باختيار إسرائيل لا يؤدي بالضرورة إلى هيمنة قسرية وإبادة جماعية، إلا أن تاريخ دولة إسرائيل الحديثة يُظهر مدى سهولة حدوث ذلك، وتكفي الإشارة إلى حرب إسرائيل المستمرة على غزة

22-Jun-25 03:25 PM