هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب نوار: لن تستطيع إسرائيل كسب الحرب ضد إيران وتدمير برنامجها النووي، ولا برنامجها الصاروخي بالقوة. ولن تكون القوة الغاشمة إلا أداة لعدم الاستقرار واستمرار الحروب.
بينما يتبدد وهم الحصانة من المساءلة والحساب لديها، تشعل تل أبيب ناراً لن يكون بوسعها إطفاؤها. ما لبثت طهران تستعد منذ عقود لهذه اللحظة.
يكتب فندي: الحرب لم تنتهِ بعد، ولكن حجم الدمار داخل إسرائيل ذهب بنشوة انتصار طائرات الـF15 الأولى لتأتي الفكرة بعد السكرة، وتتركَّز عقول النخب الغربية الحاكمة لتعترفَ بوضوح أنَّه لا حل غير العودة إلى الدبلوماسية وإيقاف الحرب.
يكتب معسعس: استفادت إسرائيل من مساحة الخراب والقتل في غزة بتجربة كل أسلحتها المنتجة حديثا، إذ أثبتت نجاعتها في تمزيق أجساد الأطفال والنساء.
يقول الكاتب: يبدو أن نتنياهو ليس له أولويات فهو يريد إعادة الأسرى وبالحسم العسكري الذي لم ولن يتحقق، فحاله كحال من يريد الزبدة وثمن الزبدة وفي النهاية لن يحصل على أي منهما.
يكتب الشهابي: إن هناك حربا إسرائيلية ـ أمريكية ليس على فلسطين فحسب بل على العمل الدولي المشترك الذي توافقت عليه دول العالم بعد الحرب العالمية الثانية.
يكتب عطا الله: من الواضح أن الحرب ستستمر فلا يمكن أن تتوقف إسرائيل لأن الفرصة لن تتكرر نهائياً وما فعلته حتى الآن أقل كثيراً مما كانت تريد ومن غير الممكن أن تترك النظام في إيران يحمل هذا الثأر ويعيد بناء نفسه.
يكتب قلالة: بدل أن تنقسم القيادة الإيرانية على نفسها أو تتشتّت، استعادت القدرة على السيطرة والتحكّم خلال ساعات وباشرت بردٍّ غير مسبوق تجاه أهداف حسّاسة وإستراتيجية داخل الكيان الصهيوني.
يكتب يزلي: حكومة الكيان كانت ترى ومنذ مجيء ترامب إلى السلطة في الولايات المتحدة، أن هذه هي أكبر فرصة لها لتقوم بما كانت تحلم به.
يكتب سعادة: الأخطر هو التعاقب السريع بين صدور قرار الوكالة وبين الترجمة الإسرائيلية الفورية لهذا القرار، في الوقت الذي كان فيه الأمريكيون يؤدون دور «تنويم إيران بالعسل» حتى يوم الأحد، موعد اجتماع مسقط.