هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتواصل الهجوم الإسرائيلي رغم وقف النار ويمتد إلى الضفة وسوريا ولبنان، وسط تصاعد القتل والتهجير ومنع الإغاثة، ما يكشف وهم عودة "الهدوء" ويؤكد توسع الهيمنة الإسرائيلية في المنطقة.
يرسخ مخطط "إي 1 - E1" التوسع الاستيطاني شرق القدس ببناء آلاف الوحدات، ما يشطر الضفة ويعزل القدس ويهدد حل الدولتين، ويصعّد التهجير القسري وسط رفض دولي واسع.
اقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي أحياء طوباس، وأعلنت فرض منع التجول حتى إشعار آخر، فيما شرعت الجرافات العسكرية بإغلاق الطرق وتقطيع أوصال المحافظة.
شهدت مناطق شرق خانيونس، والمحافظة الوسطى، وغزة انفجارات عنيفة خلال الساعات الماضية، ناجمة عن عمليات نسف للمنازل
يكتب القدوة: التضامن مع الشعب الفلسطيني ليس فعلا رمزيا أو موسميا، بل واجب قانوني وإنساني وأخلاقي، وخطوة أساسية نحو تحقيق سلام عادل ودائم يضمن الحرية والكرامة والعدالة للشعب الفلسطيني.
أصيب، فلسطينيان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، قرب الجدار الإسرائيلي الفاصل ببلدة الرام شمال مدينة القدس وسط الضفة الغربية المحتلة.
انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء السبت، من محافظة طوباس شمال الضفة الغربية، وذلك بعد أربعة أيام من عدوان عسكري تخلله عشرات المصابين والمعتقلين..
يعود قرار 181 للواجهة مع سياسات تفكيك الضفة وغزة؛ الاحتلال يوسّع الاستيطان ويعيد خطوط الفصل القديمة مثل فيلادلفيا وكيسوفيم وسط تصاعد مشاريع "إسرائيل الكبرى".
الأزمات الفلسطينية في الوثائق وجوازات السفر تنقسم حسب مكان الإقامة والهوية، مع قيود إسرائيلية وأجنبية تحد من التنقل والحقوق القانونية.
يكتب صيام:القرى تحولت إلى سجون. المدن عزلت عن بعضها عبر حواجز الإذلال والقهر والقتل، والتطهير العرقي متواصل. حرب الإبادة والتهجير مستمرة في غزة وفي الضفة الغربية. لا مكان للمجاملات. هذا ما جناه علينا أوسلو والأوسلويون.
مستوطنون يحرقون مسجدًا غربي سلفيت ويعتدون على أراضٍ زراعية، فيما تواصل قوات الاحتلال عملية واسعة شمالي الضفة تشمل مداهمات واعتقالات وإطلاق نار من المروحيات.
أكدت الأونروا أن 32 ألفًا ما زالوا نازحين من مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس بعد تدمير واسع وهدم منهجي منذ مطلع العام، وسط تصعيد إسرائيلي متواصل بالضفة.
بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي الأربعاء عملية عسكرية واسعة في طوباس، قالت إنها ستمتد عدة أيام، بمشاركة ثلاثة ألوية عسكرية.
تقول كاتبة المقال، إن "الحديث الإسرائيلي حول الدولة الفلسطينية يدور منذ سنوات، لكنه في الأسابيع الأخيرة احتلّ مركز الصدارة، بعض الإسرائيليين يريدون أن يروها فرصة تاريخية، بينما يراها آخرون خطرًا أمنيًا".
يكتب صيدم: أخطر ما في الاستيطان لا يكمن في الجرّافات والدعم العسكري الذي يعزز بإضافة مسيرات سلمت مؤخراً للمستوطنين، بل في محاولة فرض رواية جديدة على حساب الرواية الأصيلة.
كانت محكمة العدل الدولية في لاهاي قضت في تموز/يوليو 2004 بعدم قانونية جدار الفصل العنصري، وطالبت "إسرائيل" بوقف البناء فيه وتعويض المتضررين، داعية الدول إلى عدم الاعتراف بالوضع الناجم عنه.