هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال السفير الأمريكي لدى دولة الاحتلال، مايك هاكابي، إنه لا يعتقد أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة لا تزال هدفا للسياسة الخارجية الأمريكية، وفقا لمقابلة مع بلومبرغ نشرت الثلاثاء.
انطلقت "قافلة الصمود" المغاربية من تونس في طريقها إلى غزة مرورًا بالقاهرة ورفح، بمشاركة ناشطين من دول المغرب العربي تضامنًا مع الشعب الفلسطيني وسعيًا لكسر الحصار الإسرائيلي. وقدّم أهالي ليبيا الوقود مجانًا دعماً للقافلة، التي تهدف لإيصال المساعدات وفضح الإبادة الجارية بغزة.
تعتزم دول غربية فرض عقوبات على الوزيرين الإسرائيليين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش بسبب تصريحاتهما التحريضية ضد غزة، تشمل تجميد أصولهما ومنعهما من دخول المملكة المتحدة. وتنضم لندن بذلك إلى دول غربية أخرى بفرض عقوبات على الوزيرين.
عزام التميمي يكتب: عندما فوض ترامب مبعوثيه للتحدث مع حماس بشكل مباشر، اعتبر ذلك في حينه خطوة في الاتجاه الصحيح، ورأى كثير من المراقبين فيه مؤشرا على أن ترامب كان جادا في مساعيه لوقف الحرب، إلا أن ما حدث من بعد بدد تلك الآمال، بل وأسخط عددا من حلفاء الولايات المتحدة في العالم العربي. يبدو أن إدارة ترامب أضاعت فرصة تاريخية وبددت إمكانية أن تلعب دورا أكثر إيجابية وأقل انحيازا في الشرق الأوسط، وخاصة أن ترامب نفسه كان قد أعلن مرارا وتكرارا أنه يريد إنهاء الحروب
بينما تلتزم حكومات العالم الصمت، بدأ نجوم الرياضة قيادة موجة ضمير جديدة، كما جسدها خطاب بيب جوارديولا، الذي تحول من مدرب إلى شاهدٍ على المأساة، ومن رمز للنجاح إلى صوتٍ للعدالة.
انطلقت قافلة الصمود من تونس في خطوة تاريخية لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، في رحلة محفوفة بالمخاطر تمر عبر الأراضي الليبية باتفاق مع القبائل المحلية لحمايتها حتى تصل إلى معبر رفح، في وقت يشارك فيها مئات النشطاء الدوليين تعبيرًا عن تضامن شعبي واسع مع الفلسطينيين..
عبّر معن بشور، الأمين العام السابق للمؤتمر القومي العربي، عن تقديره العميق وصدمته تجاه ما يجري في غزة وفلسطين، مؤكداً أن حجم الألم أمام معاناة أهل غزة لا يُخفف إلا بالشعور بالبطولات والمواقف المضيئة التي تسطرها شعوب الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم في مواجهة العدوان الإسرائيلي.
ساري عرابي يكتب: الموضوع يبدأ من غزة، راهنا الآن يتكثف في غزة، وإن كان في الأصل يبدأ من فلسطين كلها، ليست السفينة هي الموضوع، وإذا كان الأمر كذلك، فلنطرح الأسئلة التي تبدو ساذجة أوّل الأمر: لماذا الفلسطينيون تحديدا الذين يمكن إدامة الإبادة عليهم منذ أكثر من 600 يوم؟! والجواب ببساطة لأنّهم فلسطينيون، ولأنّ من يُجري الإبادة عليهم هي إسرائيل، بيد أنّه لا يمكن فصل كونهم فلسطينيين عن كونهم عربا
أعلنت المقاومة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، تفجير عدد من آليات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، فيما عرضت مشاهد مصورة لإطلاق رشقات صاروخية جديدة صوب المستوطنات والمدن المحتلة، رغم مرور أكثر من 600 يوم على حرب الإبادة..
أظهرت لقطات وثقتها طائرة للاحتلال، هجوم مقاوم على دبابة ميركافاه وتفجيرها من مسافة الصفر، بواسطة عبوة ناسفة.
تصاعد الغضب داخل وزارة الخارجية البريطانية عقب رسالة احتجاج من أكثر من 300 موظف دبلوماسي يتهمون الحكومة بالتواطؤ في انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في غزة، مطالبين بمراجعة سياسات لندن التي وصفتها الرسالة بـ"دعم جرائم حرب" عبر استمرار تصدير الأسلحة، ما دفع الإدارة العليا إلى دعوة هؤلاء الموظفين إلى تقديم استقالاتهم، في حين تستمر الحكومة في الدفاع عن موقفها وسط ضغوط برلمانية وقضائية متزايدة.
ما زالت الانتقادات اللاذعة التي وجهها الجنرال الاسرائيلي يائير غولان مؤخرا بشأن ارتكاب الجيش لجرائم حرب ضد الفلسطينيين في غزة، وتتسبب بصورة متعمدة بإلحاق الأضرار بهم، تثير مرة أخرى سؤالا قديما عن وزن القيم والمعايير الأخلاقية في السياسة الخارجية والأمنية للاحتلال، خاصة في أوقات الحرب..
نزار السهلي يكتب: الغريب استمرار الصمت والعجز العربي المخزي والمهين في كل شيء، وإذا تعمق الإنسان العربي فيما يتفوه به نتنياهو وبن غفير وسموتريتش منذ عشرين شهرا، باستعارة عبارات وشعارات تلمودية صهيونية تدعو للقضاء على العرب وتنفيذ الإبادة الجماعية، ورسم خطط الاستيطان والتهويد وضم الأرض وتهجير سكانها وتدمير شمال الضفة وخطط هدم الأحياء العربية في القدس، فلا يجد في المقابل العربي أي رد سوى استمرار العلاقة والتطبيع مع هذه المؤسسة الصهيونية وعقليتها الفاشية
كشف مركز حقوقي، اليوم الثلاثاء، أن الاحتلال الإسرائيلي بصدد محاكمة 8 من ناشطي سفينة "مادلين" الإنسانية، والتي كانت متوجهة إلى قطاع غزة قبل أن يتم اعتراضها واقتيادها إلى ميناء أسدود..