هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عمر يكتب: الديمقراطية التي يطالب بها الكتالوجيون، لن يسمح بها الغرب ولا الأشقاء الحلفاء. الغرب قد يعيّر من يشاء بغياب الديمقراطية حين اللزوم، أما الأشقاء الرؤساء والملوك فيكرهون وصل ليلى وإن ادعوا وصلها، فهي خطر على أنظمتهم وتنذر بالعدوى
سليم عزوز يكتب: ماذا لدى القوم من علومٍ يحتاج إليها الإمام الحاصل على الدكتوراة في مجال تخصصه؟ والمدهش هو الطلب منهم ألا يكونوا حراس العقيدة، ولكن حراس الحرية. فهل المطلوب الدفاع عن الحرية بإطلاق؟ فمن ينتهك الحريات، ويعتقل الناس، ويكمم الأفواه؟ أم أن مفهوم الحرية مختلف؟!
حلمي الأسمر يكتب: التحالفات التي تُنسج اليوم ليست بين سياسيين، بل بين ضباط أمن ومهندسي مراقبة وقيادات عسكرية. الهدف المُعلن: "الاستقرار ومحاربة الإرهاب"، أما الهدف المستتر: تحويل إسرائيل إلى نواةٍ أمنية إقليمية تُملي معايير الحماية وتُحدّد من هو العدو ومن هو الصديق.
سعيد الحاج يكتب: أتت الرسالة المباشرة من أوجلان في توقيت لافت، حيث يفترض أن تنتهي نهاية الشهر الجاري المهلة التي منحها اتفاق العاشر من آذار/ مارس، بين الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد "قسد" مظلوم عبدي، للأخيرة للاندماج في الجيش السوري
صلاح الدين الجورشي يكتب: تونس تجد نفسها بين سلطة قد أغلقت جميع النوافذ حولها، وترفض التواصل مع جميع الأطراف تقريبا، وبين معارضة لم تعد تملك سوى الاحتجاج، والمطالبة بحقها في التعبير والبقاء
ممدوح الولي يكتب: تناقض واضح مع أولويات المواطن المصري ومشاكله الحالية، وخضوع القرار المالي لتوزيع مصروفات الموازنة للأولويات التي يراها الحاكم الفرد وبما يعزز من سلطته ويقوض معارضيه
التقى وفد يمثل حكومة الوحدة الوطنية ببعض المعنيين بالنفط في ليبيا بالعاصمة الأمريكية، حيث قدم الوفد الليبي عروضا للتنقيب عن النفط واستخراجه في مناطق عدة في البلاد، ويبدو أن العروض لاقت قبولا حتى أن صحف عدة في مقدمتها صحيفة الفيننشال تايمز البريطانية أشارت إلى احتمال عودة الشركات الأمريكية المتخصصة في الاستشكاف والإنتاج للعمل في ليبيا.
شهد لبنان يوم الأربعاء الماضي توقيع اتفاقية لترسيم الحدود البحرية مع الجانب القبرصي بحضور رئيس الجمهورية جوزيف عون. وقّع عن الجانب اللبناني وزير الاشغال والنقل فايز رسامني، وعن الجانب القبرص الرئيس نيكوس خريستودوليدس.
محسن محمد صالح يكتب: المصير النهائي لهكذا مجموعات هو الزوال، أما في المستقبل القريب فستظل أداة تكتيكية بيد الاحتلال الإسرائيلي، وقد تراهن عليها سلطة رام الله كعنصر مؤقت في ضرب المقاومة، وفي الترتيب لما بعد حماس في إدارة القطاع، وقد يحاول الاحتلال تفعيل دورها في مناطق سيطرة المقاومة في التخابر وإثارة الفوضى وضرب المقاومة، وإفشال أي ترتيبات فعالة لعودة الناس للحياة المدنية العادية. وربما يتطلع الاحتلال، وكذلك سلطة رام الله، لإدماجها في قوات الشرطة الفلسطينية التي يفترض أن تنفذ الاشتراطات الإسرائيلية وتقوم بملاحقة حماس ونزع أسلحتها وفق خطة ترامب وقرار مجلس الأمن الدولي