هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقول كاتب المقال: ضيق تراجع الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، إذا، من مساحات حركة الأوروبيين الذين اعتادوا أن ينشطوا دبلوماسيا وسياسيا حين تنشط حليفتهم على الجانب الآخر من المحيط الأطلسي.
الكاتب قال إن نتنياهو بدأ يتراجع تكتيكيا ويلوح باستعداده لهدنة ووقف الحرب مؤقتا للتوصل لصفقة إفراج عن الأسرى وإدخال المساعدات ولو بشكل مؤقت
الكاتب يتساءل: ما معنى القتل العبثي اليومي الذي يطال أطفال فلسطين ونساءها بدون رادع من ضمير أو أخلاق؟ ولماذا تفشل الآليات الدولية في منع ذلك؟
أميركا اليوم في ظل قيادة الرئيس ترمب تتمتع بالقوة، ومبدأ ترمب يقوم على زيادة هذه القوة عبر سياساته الاقتصادية، وعبر سلام القوة.
تعاني فرنسا من انكماش جيوسياسي متسارع تجلّى في تراجع دورها على الساحتين الأوروبية والدولية.
الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل بينهما تنسيق من حيث المبدأ، وكل التقارير التى تتحدث عن زيارة سوبر ناجحة لترامب فى الشرق الأوسط نبذ خلالها إسرائيل ليست صحيحة ببساطة.
إذا كان قتل اثنين من موظفى السفارة الأمريكية فى واشنطن عملا إرهابيا ومعاديا للسامية ولليهود، فما هو المفترض أن يحدث حينما تقوم دولة بقتل أكثر من ٥٠ ألف فلسطيني.
سياسة التمكين الاقتصادي للسود لم تعد، منذ وقت طويل، تعبّر عن استراتيجية شاملة لإعادة توزيع الثروات، بل عن إتاحة المجال لعدد من المناضلين السياسيين السابقين ضد نظام الأبارتيد في أن يتحولوا إلى عتاة الأوليغارشيين
ما زال ممكناً للعرب أن يفعلوا أو حتى أن يتخذوا موقفا من شأنه أن يجبر نتنياهو وما يمثله من يمين متطرف، يقف ضده نصف المجتمع الإسرائيلي نفسه،
التعريف الموسوعي لحزب «الديمقراطيون» الإسرائيلي، الذي يتزعمه اليوم يائير غولان، الجنرال في الاحتياط ونائب قائد جيش الاحتلال والمنافس القوي الأسبق (المفضّل عند بنيامين نتنياهو!) لرئاسة الأركان أمام غادي آيزنكوت؛ يشير إلى أنه تأسس من اندماج «حزب العمل» وحزب «ميرتس»..