هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن مدير العلاقات العامة في مفوضية التعبئة والتنظيم بحركة "فتح" الفلسطينية منير الجاغوب، عن زيارة مرتقبة يقوم بها وفد قيادي بارز من الحركة إلى الجزائر..
مع هذا الغليان الشعبيّ الحالم بثورة مُعدّلة للأوضاع المُروّعة، تُحاول كافّة القوى الحاكمة أن ترمي اللوم على شركائها وكأنّها ليست جزءا من الكارثة الحاليّة، وربّما لتبرير الأخطاء الكارثيّة التي ارتكبتها
الفصائل بالإضافة لفصائل المنظمة التي ظلت مصرة على مسارها المقاوم، لم تنجح في تشكيل بديل ملائم يعبّر عن الكل الفلسطيني، ويقوده ويمثله، بل ظلت مجرد رافضة لأوسلو، وما ترتب عليها من التزامات انحدرت بالسلطة الفلسطينية إلى الدرك الأسفل من التنسيق الأمني.
القنبلة الموقوتة المخيفة في الشارع العراقيّ هي قضيّة الاستقرار الأمنيّ في ظلّ حكومة يقول رئيسها، الكاظمي، بأنّه تحوّل إلى "مُعقّب معاملات"، ولهذا لا نعلم ما هو أثر خطوة الصدر على المستوى الأمنيّ، وهل ستنشر المزيد من الترهيب والربكة للشارع القلق أصلا من السياسات العشوائيّة والمتناقضة؟
قبل أيام عقد اتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا مؤتمره الخامس في دمشق. الضيوف والمقيمون تحدثوا كممثلين عن الشتات الفلسطيني في أوربا وممثلو بعض الفصائل تحدثوا باسم الشعب الفلسطيني، الذي يقدم الولاء "لسوريا جيشاً وشعباً وقيادة"
أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في العاصمة اللبنانية بيروت كتابا جديدا بعنوان "أوهام في العمل الفلسطيني"، في 63 صفحة من القطع المتوسط، للأستاذ الدكتور محسن محمد صالح.
غياب مشروع وطني جامع يحظى بالتوافق من معظم القوى السياسية الفلسطينية الفاعلة، ومن قوى المجتمع المدني هو المحور الأساس الذي تدور حوله أوراق اثني عشر باحثا في هذا الكتاب، الذي يضم أعمال ندوة نظمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية في 2019..
أمام هذا الواقع أصبحت الكرة في ملعب فصائل العمل الوطني التي اتسعت دائرتها بامتناع الجبهة الشعبية عن حضور اجتماع المجلس المركزي الأخير؛ رفضاً لسياسة التفرد والتهميش وتجاهل الرئيس عباس التوافق الوطني لا سيّما بعد إلغائه الانتخابات..
قيادة السلطة بدورها ستمضي في طريقها، ومن المرجّح أن تُستدعى منظمة التحرير لشرعنة أي ترتيبات متعلّقة بالسلطة، مما سيكرّس واقعاً يفوق في سوداويّته كل ما سبق. ومثل هذا لا يواجه ببيانات التنديد ومجرّد المقاطعة، ولا بإعادة تدوير مقترحات المصالحة، وإنما بخطوات عملية جريئة وشجاعة ومخلصة
في مجلد ضخم، تضمن ثمانمئة صفحة من القطع الكبير، جاء كتاب السعدي. وهو بمنزلة ثلاثة كتب في مجلد واحد. أولها عن الحركة السياسية الفلسطينية ما بين 1799 ـ 1993. وتمحور ثاني الكتب حول فصائل المقاومة الفلسطينية المعاصرة. بينما تخصَّص الكتاب الثالث في عرض مجمل الهجمة الاستعمارية الراهنة على الوطن العربي.
عن فصائل المقاومة الفلسطينية، يقع الكتاب في 322 صفحة، من القطع الكبير، ويضم خمسة أبواب، انقسم كل منها إلى عدد من الفصول. اعتمد الكتاب، في معظم فصوله، على المنهج الوصفي فلم يترك أي فصيل، مهما صغر شأنه، إلا وقدم عنه معلومات وافية..
أكد مصدر عسكري من "فرقة المعتصم" التابعة لـ"الجيش الوطني"، لـ"عربي21" الأنباء عن اندماج خمسة فصائل في ما بينها ضمن تشكيل عسكري واحد وبقيادة مركزية موحدة..
عن حركة التحرير الوطنية الفلسطينية "فتح"، جاء الكتاب الذي ضم أربعة أبواب ينقسم كل منها لعدة فصول بالإضافة لمقدمة وخاتمة، عمل على وضعه سبعة باحثين، في 174 صفحة من الحجم الكبير، كان لمحرره عبد القادر ياسين، نصيب الأسد من بين فصوله..
تبرز هواجس وتساؤلات لا حصر لها، يرددها الفلسطينيون في كل أماكن تواجدهم: ماذا يخفي المستقبل القريب؟ وهل اقتربنا من تحقيق أبسط الأهداف في ترتيب الوضع الفلسطيني؟ وهل ستبقى الانتخابات والانقسام وتعثر المنظمة والفصائل وتخاذل السلطة أقدار تثير المرارة في الواقع الفلسطيني؟
إن كثيراً من التحديات والعقبات يمكن تجاوزها في حال نجح الفلسطينيون في بناء الروح الوطنية الوحدوية، وفي حال أضعفوا تأثير الأطراف الخارجية السلبي، وفي حال حشدوا قوتهم وقوة الأمة العربية والإسلامية خلفهم، كلٌّ بما يستطيع
نجحت السلطة الفلسطينية والفصائل في استدراج الشارع الفلسطيني نحو مزيد من الخيبات في زرع فخاخ عدة في طريقه