هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت قناة "المسيرة" الفضائية التابعة للجماعة، عبر فيديو غرافيك، إن أيار/ مايو هو الشهر "الأكثر سخونة وتنكيلاً وإيلامًا على العدو الإسرائيلي".
أعدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، الشاب جاسم إبراهيم السدة (20 عاما)، خلال اقتحامها قرية جيت شرق محافظة قلقيلية..
لا تزال حرب الإبادة الإسرائيلية مستمرة في غزة وسط فوضى في توزيع المساعدات عبر "مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية"، المدعومة من "إسرائيل" والولايات المتحدة، ما أثار موجة غضب واسعة في القطاع وخارجه.
يقول القدوة: لغة القوة والتجاذب القائم بين أقطاب حكومة الاحتلال والكنيست الإسرائيلي العنصري واستعراض خطابات التطرف والتحريض العلني، يكشف بوضوح أن حكومة الاحتلال لا تسعى إلى تحقيق الأمن أو الاستقرار او السلام.
كشفت وسائل إعلام عبرية في وقت سابق، عن اجتماعات بين مسؤولين من دولة الاحتلال والحكومة السورية الجديدة لإجراء مباحثات أمنية في العاصمة الأذربيجانية باكو.
شهدت الجولة الخامسة من المباحثات في روما توترا بين الولايات المتحدة وإيران حتى كادت تنهار لولا الوساطة العمانية.
يقول كريشان: يفترض أن تكون الأولوية حاليا لوقف مبيعات الأسلحة، على الأقل، لأن بائعها شريك كامل في الجريمة ولكن إسرائيل لن ترتدع عن غيّها في كل الأحوال ما لم تشعر بأن سياساتها العدوانية ضد الفلسطينيين، وبهذه الوحشية سيكون لها ثمن باهظ.
اعترف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الثلاثاء، باعتقال آلاف الفلسطينيين في غزة وتصويرهم عراة، زاعما أنه لا تظهر عليهم آثار سياسة التجويع الممنهج التي تنتهجها إسرائيل في القطاع المحاصر منذ 600 يوم.
أثار ظهور عنصر أمن عربي بلهجة خليجية ضمن عناصر الشركة الأمنية الأمريكية التي تولت آلية توزيع المساعدات في قطاع غزة وفق خطة الاحتلال، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تساءل الكثيرون عن جنسيته وطبيعة عمله.
قال وزير الخارجية الألماني يوهان ديفيد فادفول إنه سيجري اتصالا بنظيره الإسرائيلي في وقت لاحق، واصفا الوضع بأنه لا يُحتمل.
قال متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، الثلاثاء، إن الصور التي تظهر اقتحام فلسطينيين جائعين لإحدى النقاط الإسرائيلية الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة، "أقل ما يقال عنها إنها مفجعة".
زعم ساعر أن "إسرائيل دولة تواجه تهديدًا صريحًا بالتدمير ومحاولة الإبادة من قِبل جيرانها، وهذا الأمر يكاد لا يُذكر في الخطاب الدائر حول الحرب".
دعت حماس المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، والدول العربية والإسلامية، إلى التحرّك العاجل لوقف هذا المخطط الخطير، والضغط لإلزام الاحتلال بفتح المعابر، وتمكين إدخال المساعدات عبر الأمم المتحدة ومؤسساتها الإنسانية المعتمدة دوليا.
سعى الاحتلال إلى استغلال المساعدات الإنسانية كسلاح للسيطرة على غزة، لكنه فشل في كل مشاريعه التي شرع بها في غزة.
نقلت قوات الاحتلال حاجزاً أمنياً قرب قرية الولجة جنوب القدس، في خطوة تهدف إلى عزل الفلسطينيين عن أراضيهم الزراعية وتحويل المنطقة إلى مساحة إسرائيلية خالصة، حيث يمنع النقل الجديد المزارعين من الوصول إلى نحو 1200 دونم، في وقت تتوسع فيه عمليات الهدم والمضايقات تمهيداً لبناء مستوطنة جديدة.
طالب أكثر من 800 محام وقاض بريطاني، حكومة بلادهم بفرض عقوبات على دولة الاحتلال الإسرائيلي في ظل تواصل العدوان الوحشي على قطاع غزة..