هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، إن الاحتلال بإنذاره محيط مجمع ناصر الطبي بخانيونس، يسعى لإفراغ جنوب القطاع من المستشفيات، كما فعل شماله.
أثارت العلاقات العسكرية مع الاحتلال ردود فعل واسعة في الأوساط الحقوقية والبرلمانية داخل بريطانيا، حيث تطالب منظمات حقوق الإنسان بوقف كل أشكال التعاون العسكري مع الاحتلال الإسرائيلي، نظرًا للاتهامات الموجهة لها بارتكاب انتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني في قطاع غزة.
كشف أستاذ القانون الدولي الفرنسي، المُشارك في تحالف "أسطول الحرية"، البروفيسور فرانك رومانو، تفاصيل التحركات الجديدة الخاصة بالتحالف الذي يهدف لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ نحو 17 عاما...
حمّل الحوثي في كلمته الأنظمة العربية والإسلامية مسؤولية مباشرة في استمرار العدوان، واعتبر أن "الصمت والتواطؤ والتقاعس" ساهم في تشجيع الاحتلال على التمادي في جرائمه، مؤكّدًا أن الأمة الإسلامية باتت في حالة من الإفلاس الأخلاقي والتفريط الديني، ما يجعلها هدفًا سهلًا للمشروع الصهيوني-الأمريكي.
قال سيف أبو كشك المتحدث باسم "المسيرة العالمية إلى غزة" إن عدد الموقوفين "تجاوز 200، يحملون الجنسيات الأمريكية والأسترالية والهولندية والفرنسية والإسبانية والمغربية والجزائرية".
أكد القائمون على القافلة أن كافة التحضيرات واللوجستيات تُدار بجهود فردية من شباب عرب وأتراك متطوعين، دون أي تمويل رسمي أو دعم من منظمات إسلامية أو عربية حتى الآن.
أكد عضو تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين والمتحدث الرسمي باسم "قافلة الصمود"، وائل نور، أن "القافلة التي انطلقت من تونس يوم الجمعة 9 حزيران/ يونيو الجاري لا تزال في طريقها وتواصل مسيرتها بشكل طبيعي حتى الآن، ومن المقرر أن تصل إلى معبر رفح يوم 15 حزيران/ يونيو الجاري....
قالت هآرتس إن الدعاية الإسرائيلية انشغلت بجنس الناشطة وسنّها، وبأنها مصابة بالتوحد كما أعلنت سابقًا، عوضًا عن التطرق إلى الهدف الأساسي من الرحلة، أو مناقشة شرعية اعتراض الأسطول في المياه الدولية.
السويد قالت إن هناك مؤشرات قوية حاليا على أن إسرائيل لا تفي بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي
في وقتٍ تتصاعد فيه المجازر الإسرائيلية بحق سكان غزة، تتحرك "قافلة الصمود" من قلب المغرب العربي نحو معبر رفح، حاملة معها أملاً شعبياً ورسالة دينية وإنسانية لكسر الحصار، وسط تأييد واسع من علماء ومؤسسات دينية تطالب بفتح المعابر ورفض الصمت العربي.
تبنت كتائب القسام، الكمين الذي أوقعت فيه قوة للاحتلال صبيحة عيد الأضحى، والذي تسبب بمقتل 4 من قوات الكوماندوز وإصابة آخرين بينهم ضابط بجروح خطيرة.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي قطع الاتصالات عن غزة، معززة عزلتها وإخفاء جرائمها، بينما يعاني المدنيون لطلب الإسعاف أو توثيق الانتهاكات، وسط صمت دولي.
غادرت قافلة الصمود التي انطلقت من العاصمة تونس، مدينة زليتن الليبية، الخميس، باتجاه مدينة مصراتة، فيما وجهتها الأخيرة هي بوابة معبر رفح على الحدود مع قطاع غزة.
نرفع القبعة نقبل الأيدي ننحني تقديرا لمن فكر وقدر ونظم فكانت قافلة الصمود التي تطرق في لحظة الكتابة أبواب مصر وترنو إلى غزة. أخيرا تحرك الشارع العربي المقهور. لا نشارك في تمجيد بلد المنطلق لكننا نمجد إعادة اكتشاف الشارع العربي الذي لم يمت. لقد ران الصمت طويلا وفقدنا الأمل وكان كل يوم يمر يحبط المتفرجين أكثر مما يحبط الذين يقفون على الجبهة حفاة عراة صامدين. أين ذاب شعار الربيع العربي الشعب يريد تحرير فلسطين هل كنا نكذب حينها إذ قرنا شعار إسقاط النظام بتحرير فلسطين؟
ناشد زياد العالول، عضو التحالف العالمي ضد الاحتلال، السلطات المصرية للتعامل بإيجابية وتعاون مع المسيرة العالمية الهادفة إلى كسر الحصار المفروض على قطاع غزة، مؤكداً احترام الحملة للسيادة المصرية والقوانين المحلية.
قطعت سلطات الاحتلال خدمات الإنترنت والاتصالات عن كامل قطاع غزة بعد استهدافها المتكرر للبنية التحتية، مما فاقم العزلة الرقمية ومنع السكان من الوصول إلى خدمات إنسانية أساسية، وذلك بالتزامن مع ارتكاب مجازر جديدة أسفرت عن استشهاد 42 فلسطينياً، بينهم 30 من منتظري المساعدات.