هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في ظل التصعيد الإسرائيلي المتواصل في قطاع غزة، حذر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان من المخاطر الكارثية التي يتعرض لها المدنيون الفلسطينيون جراء الهجمات البرية والجوية التي تشنها إسرائيل، بالتوازي مع فرض تهجير قسري للمواطنين تحت غطاء أوامر الإخلاء. ولفت المرصد إلى أن هذه الانتهاكات تضع مئات الآلاف من السكان في مواجهة مصير مجهول، مع تدمير منازلهم وملاجئهم، وتضييق الخناق عليهم في ظل حصار غير مسبوق. وفي الوقت الذي تواصل فيه إسرائيل ممارساتها العدوانية، يتفاقم العجز الدولي عن التحرك الفاعل لوقف هذا التصعيد، مما يفاقم معاناة الفلسطينيين في القطاع ويجعلهم عرضة لتهجير قسري يشكل جزءًا من جريمة الإبادة الجماعية المستمرة.
محسن محمد صالح يكتب: في هذه الجولة، يحاول نتنياهو تعويض الشعور بالفشل تجاه عدم تحقيق أهدافه من حربه على غزة، وتسجيل عدد من النقاط لصالحه، ومحاولة استعادة زمام المبادرة لفرض شروط جديدة. وسيسعى للهرب من استحقاق إنهاء الحرب والانسحاب الكامل من القطاع؛ وسيستفيد من الغطاء الأمريكي لجرائمه ووحشيته، كما سيستفيد من بيئة العجز العربي والإسلامي والدولي غير القادرة على وقف عدوانه ومجازره؛ بل سيستفيد من تواطؤ بعض الأنظمة العربية
يطالب عدد من النواب داخل البرلمان الإيطالي الحكومة بوقف تصدير السلاح للاحتلال الإسرائيلي٬ كما يطالبون الحكومة باعتقال رئيس وزراء الاحتلال ووزير حربه السابق إذا دخلوا البلاد.
عقب استئناف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة٬ خرجت مظاهرات في موريتانيا تندد بعدوان الاحتلال وتطالب السفارة الأمريكية بوقف دعم الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
طه الشريف يكتب: محزنٌ وفوق طاقة الاحتمال أن يخذلك من يُفترض فيه نصرتك، من تُنتظر هبَّته لنجدتك، من يُعرض عن اللهو والترف احتراما لآلامك، من يقيم الحداد حين يسمع أطفالك يصرخون ونساءك ينتحبن كأقل درجات التضامن معك! من يُقيم الدنيا ولا يقعدها من أجل رفع الظلم عنك، من يخاصم من أجلك الصهاينة وحلفاءهم أيا كانت مصالحهم المشتركة، من لا يقيم العلاقات التجارية والاقتصادية والسياحية مع عدوك ولا يبالي بالخسائر من أجلك
حازم عيّاد يكتب: مصير المنطقة يقرره إلى حد كبير قدرة الشعب الفلسطيني وحركة حماس على الصمود في وجه الماكينة العسكرية الإسرائيلية، برفض الخضوع للإملاءات الأمريكية مرة تلو الأخرى، التي إن نجحت في فرضها على الشعب الفلسطيني، فإنها ستتمكن من رسم خارطة المنطقة، وفقا للرؤية الإسرائيلية.
تواصل إسرائيل تصعيد عدوانها على قطاع غزة، مما أسفر عن سقوط مئات الضحايا وإصابة الآلاف في هجمات عنيفة استهدفت المدنيين والبنية التحتية. ومع تعطل المستشفيات ونقص الإمدادات الطبية، تواجه غزة كارثة إنسانية غير مسبوقة. في ظل هذه الأوضاع، تدعو منظمات حقوقية دولية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف العدوان، وفتح ممرات إنسانية، وفرض عقوبات على إسرائيل، مع محاسبتها أمام المحاكم الدولية، في محاولة لإنقاذ أرواح المدنيين وإنهاء المعاناة المتفاقمة في القطاع.
كشفت نتائج استطلاع للرأي، الجمعة، أن أكثر من نصف الإسرائيليين يؤيدون استمرار حرب الإبادة ضد قطاع غزة، وذلك من أجل دفع حركة حماس للموافقة على صفقة جديدة لتبادل الأسرى قبل تمديد وقف إطلاق النار.
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت؛ إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "يدعم إسرائيل والجيش الإسرائيلي بالكامل، وكل الخطوات التي قاما بها في الأيام الأخيرة"، محملة حركة حماس المسؤولية عن الوضع الأخير.
توغلت دبابات جيش الاحتلال الإسرائيلي وآلياته العسكرية، صباح اليوم الجمعة، في المناطق الغربية لمدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، وسط استمرار للغارات الجوية المكثفة في شتى أنحاء القطاع.
في خضم التحديات السياسية والاتهامات التي تلاحق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، يواجه صراعا داخليا حادا مع ما يسميه "الدولة العميقة".
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة، أن تصريحات رئيس الشاباك الإسرائيلية، تكشف تلاعب "المجرم" نتنياهو المتعمد بملف المفاوضات، وسعيه لإفشال أي اتفاق، ثم تعطيله بعد التوصل إليه، لأهدافه السياسية الخاصة.
أشارت صحيفة "واشنطن بوست" في افتتاحية لها، إلى أن جلب السلام إلى قطاع غزة وأوكرانيا، أصعب مما زعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشددة على ضرورة ممارسة الضغط على كل من نتنياهو وبوتين لإنهاء الحروب.
رفع مشجعو نادي "غالطة سراي" التركي لافتات متضامنة مع الشعب الفلسطيني ومناهضة للاحتلال الإسرائيلي، بعد تجدد العدوان الوحشي على قطاع غزة.
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر الدموية لليوم الرابع على التوالي، عقب استئنافه حرب الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، وذلك بشكل مفاجئ ومكثف، لينهي اتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 19 كانون الثاني/ يناير الماضي.
تحدثت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، عن ثلاثة خيارات إسرائيلية للتعامل مع قطاع غزة في الفترة المقبلة، مؤكدة أن أحد الخيارات يتضمن التضحية بالأسرى الإسرائيليين الذين لا يزالون محتجزين لدى فصائل المقاومة الفلسطينية.