هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في تقرير صادم نشرته صحيفة The Guardian البريطانية يوم 23 يوليو 2025، كشفت فيه عن حجم الكارثة الإنسانية التي تضرب قطاع غزة، حيث تملأ أجساد الأطفال الهزيلة أجنحة المستشفيات، وتواجه العائلات خطر الموت جوعًا في ظل حصار خانق تفرضه إسرائيل منذ أشهر. المجاعة التي كانت تُحذّر منها المنظمات الدولية تحوّلت إلى واقع قاتم، تُوثّقه شهادات أطباء يعجزون عن إنقاذ الأطفال لغياب أبسط الأدوية، وأمهات يخترن المجازفة بحياتهن للوصول إلى "مصائد الموت" بحثًا عن فتات خبز. في غزة اليوم، لا يُستخدم الغذاء فقط كسلاح، بل كأداة قمع جماعي، تترك وراءها جيلًا مهددًا بالضياع الجسدي والنفسي لسنوات قادمة.
قال غريفيث لميدل إيست آي: "لا شكّ على الإطلاق أن الجوع يُستخدم كوسيلة حرب”. وأضاف: "طوال مسيرتي الإنسانية التي تمتد لأكثر من خمسين عامًا، لم أواجه أي حالة يمكن أن تضاهي حجم الرعب الذي نراه اليوم في غزة".
تدخل الشاحنات إلى قطاع غزة عبر معبر "زيكيم"، بعد التنسيق مع الاحتلال الإسرائيلي الذي يحرم أهالي القطاع من مقومات الحياة.
قالت القناة 12 العبرية، إن منفذ عملية الدهس تمكن من الانسحاب، وتجري ملاحقته من قبل شرطة الاحتلال.
انضم عمدة لندن صادق خان إلى غيره من كبار شخصيات حزب العمال الذين دعوا كير ستارمر إلى الاعتراف بفلسطين كدولة.
لم تكن المجاعة في غزة هي الوحيدة، حيث شهد العالم خلال السبعين سنة الماضية، أسوأ المجاعات التي أدت لوفاة ملايين البشر
دعا المرزوقي إلى "التجند" يومي الخميس والجمعة، وتحمل المسؤولية الجماعية تجاه ما يجري في غزة، ومن ثم البدء بفعاليات وتحرك لوقف الحرب.
قالت الحركة إن "استمرار القيادة في اتخاذ قرارات مصيرية دون توافق يكرس الانقسام، ويضعف الموقف الوطني الفلسطيني في مواجهة الاحتلال، ويقوض جهود استعادة الوحدة الوطنية".
ذكر جيش الاحتلال أن 5 فرق عسكرية من قواته تتابع عملياتها البرية في أنحاء القطاع
رفعت منظمات أكاديمية وحقوق الإنسان، بما في ذلك اتحاد الحريات المدنية الأمريكي ومعهد نايت للتعديل الأول٬ دعاوى قضائية تتهم فيها إدارة ترامب بانتهاك واضح للتعديل الأول، وتوسيع غير مبرر لصلاحيات روبيو بهدف "خنق الحريات السياسية في الحرم الجامعي".
أصدر العالم الشرعي اليمني وأستاذ الفقه وأصوله الدكتور فضل بن عبد الله مراد فتوى شرعية صريحة حذّر فيها من خطورة التواطؤ في تجويع السكان المدنيين، معتبراً ذلك جريمة شرعية وجنائية كبرى تستوجب القصاص أو الدية، مشدداً على أن المسؤولية لا تقتصر على الفاعلين المباشرين، بل تشمل كل من ساند أو سكت، وداعياً إلى فتح المعابر فورًا وإنقاذ أهل غزة من الموت جوعًا، لأن “من قتل نفساً بغير حق فكأنما قتل الناس جميعاً”.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان مقتضب "استشهاد الطفل إبراهيم ماجد علي نصر (16 عاما) برصاص الاحتلال في قباطية".
لؤي صوالحة يكتب: في الوقت الذي تُدفن فيه العائلات تحت الأنقاض في غزة، تُحاصر الذاكرة في الضفة الغربية. المخيمات التي نشأت كإرث للنكبة، تتحوّل إلى ساحات مواجهة، ثم تُجرَّف، وتُفرَّغ من سكانها. لا تنفصل جرائم الضفة عن مشهد غزة، بل تكمله وتوسّع أفقه
أظهر مقطع فيديو انتشر بشكل واسع شجارًا لفترة وجيزة على حافة المسرح، عندما كان يحاول شخص يرتدي بدلة رسمية ويضع ربطة عنق، سحب العلم الفلسطيني من الفنان، لكن الأخير قاوم ذلك بشدة، وأظهر العلم بوضوح. وقد تضاربت المعلومات حول هوية هذا الشخص، بين من قال إنه مدير الأوبرا، وبينما قال إنه عون أمن فقط.
طالب النائب الموريتاني المرتضى ولد اطفيل، خلال جلسة برلمانية اليوم، بتعليق أنشطة فريق الصداقة البرلماني الموريتاني الأمريكي، معتبراً أن استمرار هذا الفريق في ظل ما وصفه بـ"الرعاية الأمريكية لجرائم القتل والتجويع في غزة" يشكل استفزازاً أخلاقياً وإنسانياً يستدعي وقفة حازمة وموقفاً تضامنياً مع الشعب الفلسطيني المحاصر.
أطلقت مجموعة من مراكز حقوق الإنسان والمنظمات الدولية نداءً عاجلاً للمجتمع الدولي، وبخاصة الاتحاد الأوروبي، تحذر فيه من الكارثة الإنسانية التي تضرب قطاع غزة، حيث يواجه أكثر من مليون طفل خطر الموت جوعًا في ظل حصار مستمر وتدهور خطير في الأوضاع الغذائية والصحية، مؤكدة أن ما يحدث ليس أزمة إنسانية فحسب، بل جريمة دولية ترتكب عبر استخدام التجويع كسلاح حرب، وتدعو إلى تحرك فوري وفاعل لرفع الحصار وفتح المعابر وإدخال المساعدات الضرورية لإنقاذ حياة المدنيين الأبرياء.