هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت مصر عن رفضها لدخول "قافلة الصمود" المتجهة إلى قطاع غزة، دون تنسيق مسبق، مشددة على ضرورة الالتزام بالإجراءات القانونية والأمنية.
أطلق إعلام النظام المصري حملة هجوم حادة، بالتزامن مع احتجاز السلطات المصرية نشطاء جزائريين فور وصولهم مطار القاهرة، ما يفاقم الجدل حول دور القاهرة في أزمة غزة.
يشارك في المسيرة ناشطون وعاملون في مجال الرعاية الصحية من عدة دول لتسليط الضوء على الإبادة الجماعية في غزة..
بعد مغادرة مدينة الزاوية، في الطريق إلى شرق ليبيا تمهيدا للوصول إلى الحدود المصرية ومنها إلى معبر رفح على حدود قطاع غزة..
تأتي المبادرة في إطار تحركات عالمية من أحرار العالم في محاولة لإيقاف حرب الإبادة الإسرائيلية وكسر الحصار عن قطاع غزة وإدخال المساعدات لأكثر من مليوني فلسطيني يموتون جوعا، وفق المنسق الطبي للقافلة.
ناشد التحالف العالمي لمناهضة الاحتلال في فلسطين، السلطات المصرية تسهيل دخول أكثر من أربعة آلاف متضامن دولي من 54 دولة حول العالم، من بينهم وفد برلماني أوروبي، يعتزمون التوجه إلى مدينة العريش ثم إلى معبر رفح.
انطلقت "قافلة الصمود" المغاربية من تونس في طريقها إلى غزة مرورًا بالقاهرة ورفح، بمشاركة ناشطين من دول المغرب العربي تضامنًا مع الشعب الفلسطيني وسعيًا لكسر الحصار الإسرائيلي. وقدّم أهالي ليبيا الوقود مجانًا دعماً للقافلة، التي تهدف لإيصال المساعدات وفضح الإبادة الجارية بغزة.
أعلنت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين عن إطلاق قافلة برية ضخمة تحت شعار "قافلة الصمود"، تنطلق من تونس في اتجاه قطاع غزة، بمشاركة واسعة من كبرى منظمات المجتمع المدني والنقابات التونسية.