هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دراسة تكشف أن بعض بكتيريا الأمعاء تمتص وتطرد 75% من المواد الكيميائية الدائمة (PFAS) السامة، ما يفتح الباب لعلاجات بروبيوتيكية جديدة.
تظهر عدد من التقارير لحالات نادرة عن سرطان الغدة الدرقية والتهاب البنكرياس وشلل المعدة وحتى فقدان البصر. وهو ما يثير مخاوف الخبراء والمرضى من احتمال وجود خطر آخر يتمثل في فقدان السمع، مما يضيف بُعدا جديدا للجدل بخصوص سلامة هذا الدواء.