هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أظهر مقطع فيديو انتشر بشكل واسع شجارًا لفترة وجيزة على حافة المسرح، عندما كان يحاول شخص يرتدي بدلة رسمية ويضع ربطة عنق، سحب العلم الفلسطيني من الفنان، لكن الأخير قاوم ذلك بشدة، وأظهر العلم بوضوح. وقد تضاربت المعلومات حول هوية هذا الشخص، بين من قال إنه مدير الأوبرا، وبينما قال إنه عون أمن فقط.
موسى زايد يكتب: أول حرب تجد فيه قيادة العدو نفسها في خطر إذا توقفت الحرب، وهذا ما كرره نتنياهو دائما: إن توقف الحرب يعني انتصار حماس. ورغم فشله المتكرر فإنه يتعمد التطويل في الحرب على حساب جيشه الذي يتفكك ومجتمعه الذي يزداد رعبا؛ لأنه يقدم مصلحته على مصلحة الكيان
مصطفى أبو السعود يكتب: منع الطعام يعني حرمان الجسم من عناصره وفوائده، ومع الوقت يتآكل الجسم ويذبل، ولا تستغرب لو أخبرتك بأن كثيرين سقطوا في الشارع نتيجة الجوع، شاهدت عددا منهم
أشرف سهلي يكتب: شعور المظلومية والإبادة التي تعرض لها السنّة السوريون الذين يشكلون الأكثرية لا يحتاج فقط إلى إصلاح داخلي منهم، حتى لا يتحولوا ليتصرفوا بعقلية الطائفة الخائفة التي ترغب بالانتقام والتوحش، والذي سيكبر ويتضح أكثر بطبيعة الحال عندما لا تقوم الدولة والمحاسبة وعملية إصلاح المؤسسات ومسار العدالة الانتقالية وإطلاق الحريات، بل إن هذا الشعور يحتاج إلى مشاركة وإصلاح من الأقليات بنبذ كل مجرميها علانية، والتخلص من خطاب التعالي في الطلبات التي يفترض أن تكون بحالة اتزان مع الواجبات الأخلاقية المترتبة عليهم
محمود الحنفي يكتب: تتباهى كندا تاريخيا بأنها نصير للقانون الدولي ومدافع عن منظومة حقوق الإنسان العالمية، ودأب المسؤولون الكنديون على التشديد في المحافل الدولية على وجوب احترام قواعد النظام الدولي القائم على القانون، وضرورة حماية المدنيين في النزاعات، غير أن المشكلة تكمن في أن هذا الالتزام المعلن لم يصمد عند أول اختبار حقيقي
نزار السهلي يكتب: الكثير من الأسئلة تُطرح في هذه الأوقات العصيبة التي تمر بها سوريا، نتيجة الاستنفار الطائفي العشائري، بعضها متعلق بالإشكاليات التي تعيشها السلطة في دمشق، ومرتبط أيضا بنصف قرن من الفشل المتراكم لحقبة نظام البعث والأسد، وكل ذلك له صلة محورية وأساسية بمحاولة الاحتلال ترسيخ فشل النموذج السوري للتحرر وبناء دولة المواطنة والحريات، عبر التدخل المباشر
ماهر حسن شاويش يكتب: الهيئة الوطنية الشعبية لدعم منظمة التحرير الفلسطينية تبدو حتى الآن كيانا ضبابيا من حيث التأسيس والوظيفة. هي تفتقر إلى الشفافية المؤسسية، وتطرح خطابا عاما فضفاضا دون برنامج سياسي ملموس أو نشاط ميداني واضح. وظيفتها الأساسية كما يبدو ليست الإصلاح أو إعادة بناء التمثيل، بل تعويم شرعية مهترئة وتقديم واجهة وطنية تخفي أزمة التمثيل بدل أن تفتح نقاشا حولها
محمد عماد صابر يكتب: صمود المقاومة، وتماسك الشعب الفلسطيني، والانكشاف الأخلاقي لإسرائيل عالميا.. كلّها عوامل تُبشّر بأن الوقت لم يعد في صالح نتنياهو، وأن نهايته السياسية قد تسبق نهاية الحرب نفسها
عدنان حميدان يكتب: غزة اليوم لا تواجه فقط الطائرات والقنابل، بل تواجه سلاحا أفتك: سلاح التجويع. ولأنّ التجويع لا يُدوّي، ولا يُسمع له انفجار، بات العالم يتجاوزه، وكأنّ موتا بطيئا لا يقلّ فتكا لا يُعدّ جريمة
رائدة حمره تكتب: الصحفي الحقيقي لا يكتفي بإتقان مهارات التحرير وإعداد التقارير، بل يمتد دوره إلى التصوير، والتحقيق الاستقصائي، وكتابة المقالات، والعمل في التلفزيون والإذاعة والمنصات الرقمية، بل وتدريب الأجيال القادمة من الصحفيين