هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الروح التي يمتلكها طه عبد الرحمن يبثها في كتبه، ومنها كتابه المهم "ثغور المرابطة: مقاربة ائتمانية لصراعات الأمة الحالية"؛
ساري عرابي يكتب: يُشبّه العديد من المراقبين هذه الضربة الأوكرانية لروسيا، بضربات البيجر التي استهدفت بها إسرائيل آلاف المقاتلين من حزب الله مرّة واحدة، مما كان له قدرة فائقة على إرباك الحزب، وإخراج آلاف العناصر من الخدمة، الكثير منهم في مواقع مفصلية في القيادة والسيطرة وعُقد التواصل العسكري والأمني والتنظيمي، علاوة على النتائج المعنوية والدعائية المترتبة عليها
سليم عزوز يكتب: مع هذه العزلة، كانت دعوة وزير الخارجية المصري لنظيره الإيراني لزيارة مصر، فماذا بقي من إيران، حتى لو كان التقارب مجرد مناورة، لدعوتها كما كانت صاحبة نفوذ، وهي لم تعد تمثل خطرا على الخليج يستدعي قلقا من التقارب المصري الإيراني، فالتقارب حدث من الجانب السعودي، ورئيس مكتب رعاية المصالح الإيرانية حرص على التصريح بأن الزيارة للعاصمة المصرية تأتي في سياق جولة قام بها الوزير عباس عراقجي مؤخرا للسعودية وقطر والإمارات؟!
أحمد عمر يكتب: كأننا نشاهد فيلما، وليس مجازر غزة في فيلم، بل حتى أنه في الأفلام كان النظارة يصفقون للبطل، وينكرون على الشرير بالصفير، وقد انكشفت حيلة إسرائيل (وهو لقب يعقوب) وبقي أن ينتصر العيص، وقد لاحت علامات هزيمة إسرائيل أخلاقيا في أكثر من عاصمة غربية
ممدوح الولي يكتب: رغم ترحيبنا بأي موقف من أي طرف رافض للعدوان على غزة، لكن السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا ظهرت تلك التصريحات الآن؟ أليست دول بريطانيا وإيطاليا وفرنسا مشاركة للولايات المتحدة في الدعم العسكري والاستخباراتي والسياسي بل والقانوني لإسرائيل؟ ما الذي تغير كي تتغير لهجة هؤلاء؟
في اليوم الذي يسمونه "يوم القدس"، لا يتم الاحتفاء بالقدس وإنما تتعرض البلدة القديمة للتدنيس، حيث تتحول مسيرة العلم الإسرائيلي، التي تنظم سنوياً تحت راية الفخر القومي إلى مشهد من مشاهد الكراهية التي لا حدود لها..
حلمي الأسمر يكتب: ما يمكن أن يسمى "هزيمة الأمة" لم يكن بالمعنى الحرفي للمصطلح، فالأمة تعيش حالة ما من "الاحتلال الوطني" لأن إرادتها مكبلة، وهي محصورة في أيدي ثلة من "أولي الأمر" الذين يرون في انتصار غزة هزيمة لهم ولمشروعهم
ملفان حيويان مثلا أجندة الاجتماعات، الأول هو مخرجات اللجنة الاستشارية التي كلفتها البعثة بإعداد مقترح معالجة الاختناقات التي يواجهها المسار السياسي الليبي، والثاني التطورات الخطيرة التي شهدتها العاصمة منذ مقتل عبدالغني الككلي، آمر جهاز الدعم والاستقرار، وما تبعه من مواجهات مسلحة ومظاهرات وأعمال شغب.
وَصَلَ الوضع في قطاع غزة إلى النقطة التي تحتم وقف إطلاق النار، من جانب نتنياهو، كما من جانب ترامب. وأصبح تقدير الموقف شديد الأهمية، بالنسبة إلى المفاوض الفلسطيني، من حيث شعوره بقدرته، في الردّ على أيّ اتفاق يعرضه الأمريكي، أو في الأصح ترامب نفسه.