هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعترف باحث إسرائيلي، بالفشل والعجز أمام المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة على مدار سنة ونصف من الحرب، مؤكدا أن الخيارات المتاحة تتراوح ما بين السيء والأسوأ..
يرى محللون إسرائيليون أن الاحتلال لا يواجه انتكاسات سياسية ودبلوماسية فقط بسبب عدوانه على الفلسطينيين، بل يعاني أيضاً من خسائر اقتصادية كبيرة، خاصة في قطاع التكنولوجيا، حيث فاته قطار الاستثمارات الضخمة في الخليج، وسط تحالف حكومي يرفض الانفتاح السياسي ويغرق في التطرف.
قال المؤرخ الإسرائيلي البريطاني آفي شلايم، إن الحكومة البريطانية "كانت تميز من قبل بين الجناحين العسكري والسياسي للحركة، إلا أن تلك السياسة انتهت عندما صدر الأمر بحظر الحركة بشكل كامل في عام 2021".
أشار تقرير نشرته صحيفة "الغارديان"، إلى أن الاتفاقية مع مجلس التعاون الخليجي على وشك التوقيع، مما يجعلها الاتفاقية التجارية الرابعة التي يبرمها رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بعد اتفاقيات مع الولايات المتحدة، والهند، والاتحاد الأوروبي.
كشفت قناة عبرية، إن دعوة رئيس أركان الاحتلال، إيال زامير، إلى إبرام صفقة في قطاع غزة، حتى لو كانت جزئية، من أجل التركيز أكثر على إيران.
طرحت صحيفة "هآرتس" العبرية، تساؤلا حول جدوى التمسك بالوساطة القطرية، مشيرة إلى أن "نتنياهو على أي حال لا يريد صفقة حقا، فهو يشعر أنه أعاد عددًا من الرهائن يفوق التوقعات، والضغط الجماهيري وحده قد يُجبره لاحقًا على تليين مواقفه".
أشار تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست"، إلى أن بعض دول الاتحاد الأوروبي إلى تعليق كامل للعلاقات التجارية مع الاحتلال الإسرائيلي، بينما تحاول دول أخرى النأي بنفسها عن الصور المروعة القادمة من غزة.
وصلت البصمة الكربونية للحرب على غزة إلى 281 مليون طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون، أي أكثر من انبعاثات 135 دولة في عام كامل.
الكاتب قال إن التطورات الحالية دليل على أن استراتيجية حماس تؤتي ثمارها السياسية، فإدارة ترامب تتفاوض معها، وتروج لفكرة حكومة تكنوقراط فلسطينية تمثلها
تواصل أوساط الاحتلال وحركات الاستيطان، التحريض على المقدسيين، والدعوات إلى طردهم من مدينة القدس المحتلة، بسبب تآكل عدد اليهود كما يقولون في المدينة المحتلة.