هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عدنان حميدان يكتب: بعض القوى الدولية على التعامل مع الصراع وكأنه نزاع سياسي بين "فرقاء متنافسين"، فتساوي بين جيش الدولة الذي نشأ من رحم السودان، وبين قوات الدعم السريع التي يقودها محمد حمدان دقلو، المعروف بـ"حميدتي"
يكتب قلالة: ن المجرم الحقيقي ليس فقط هو من يُنفِّذ الجريمة، إنما مَن يصنعه ويدعمه ويُدرِّبه، تماما مثلما يحدث في فلسطين.
كشفت وزيرة الدولة للرعاية الاجتماعية بالسودان سليمى إسحاق، أن قوات الدعم السريع قتلت 300 امرأة خلال أول يومين من دخولها مدينة الفاشر.
قدّم المندوب الدائم للسودان في جنيف حسن حامد حسن السبت، إحاطة للمفوضية السامية لحقوق الإنسان وعدد من المنظمات الدولية في جنيف، عن الفظائع والانتهاكات المروعة التي ارتكبتها قوات الدعم السريع في مدينتي الفاشر بشمال دارفور وبارا بشمال كردفان..
توسعت دائرة سيطرة قوات الدعم السريع السودانية بعد التطورات الأخيرة في مدينة الفاشر، لتستحوذ على كل ولايات إقليم دارفور الخمس الواقعة غرب البلاد، من أصل 18 ولاية سودانية، بينما يسيطر الجيش على أغلب مناطق الولايات الـ13 المتبقية بالجنوب والشمال والشرق والوسط بما في ذلك العاصمة الخرطوم..
تشمل الأسلحة المنقولة، طائرات بدون طيار صينية الصنع متطورة من طراز "CH-95"، بالإضافة إلى أسلحة صغيرة، مدافع رشاشة ثقيلة، مدفعية، وذخائر ومرتزقة
يكتب المحاريق: حميدتي وحش فرانكشتاين الذي يفرض نفسه على الساحة العربية، وعلى الكثير من الدول أن تبحث عن تجسداته المختلفة وأن تتصرف قبل أن تلتهمها هاوية العنف والصراع على المكان والموارد.
في ظل الحرب المستمرة في السودان منذ أكثر من عامين، يكشف النزاع عن وجه اقتصادي مظلم يشكل تهديدا مصيريا لمستقبل البلاد. عمليات تهريب الذهب والنفط والصمغ العربي لم تعد مجرد نشاطات غير قانونية، بل أصبحت أداة تمويل مباشرة للحرب، تقودها مليشيات محلية وشركات أجنبية، فيما يبقى المواطن العادي ضحية الجوع والفوضى وانهيار الاقتصاد.
الإمارات تسير طائرات شحن ضخمة تحمل مرتزقة وأسلحة إلى مطار في بونتلاند قبل أن يتم إرسالها إلى قوات الدعم السريع
أدانت دولة الإمارات العربية الفظائع الإنسانية في مدينة الفاشر السودانية، ودعت لمحاسبة المسؤولين عنها، وتقديمهم للعدالة، وطلب من قوات الدعم السريع ضمان حماية المدنيين.
علق نائب الرئيس المصري السابق والرئيس الأسبق للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي، على المجازر الدموية التي ترتكب ضد المدنيين في مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور غربي السودان..
شهدت جلسة مجلس الأمن الطارئة، حول الوضع في السودان، جدلا حادا بين السفير السوداني الحارث إدريس ونظيره الإماراتي محمد أبو شهاب.
انتشار مقاطع مصورة للمقاتل الملقب بـ"أبو لولو" وهو ينفذ عمليات إعدام بحق مدنيين وأسرى في مدينة الفاشر بدارفور، ما أثار موجة غضب واسعة محليا ودوليا، وأعلنت قوات الدعم السريع لاحقا اعتقاله ضمن مجموعة متهمين بارتكاب تجاوزات، مؤكدة بدء التحقيق معهم، في وقت نددت فيه الأمم المتحدة والولايات المتحدة بالفظائع المرتكبة في الإقليم.
تشهد مواقع التواصل الاجتماعي منذ ساعات تصاعدا غير مسبوق في الغضب الشعبي ضد الإمارات، بعد تداول تقارير دولية تؤكد تورطها في تمويل وتسليح الدعم السريع المتهمة بارتكاب جرائم حرب في السودان. وتحوّل وسم "قاطعوا الإمارات" إلى حملة عالمية تطالب بمحاسبة أبوظبي على أدوارها في تأجيج النزاعات داخل المنطقة.
أعرب المجلس عن القلق البالغ إزاء تزايد خطر وقوع فظائع واسعة النطاق بالسودان بما في ذلك تلك ذات الدوافع العرقية.
قالت صحيفة وول ستريت جورنال، إن نشاط الإمارات في تسليح الدعم تصاعد عقب هزيمة المليشيات وخسارتها مدينة الخرطوم.